و بطبعة الحال جعل الله سبحانه و تعالى كﻵ من الليل و النهار مناسبآ لطبيعة إستخدامه من قبل بنى آدم فيسعونو يتحركون فى النهر و يسكنون و ينامون بالليل
وهو الذي يحيي ويميت وله ختلاف الليل والنهار أفلا تعقلون 80 (المؤمنون)
جاءت هذه الآية الكريمة في مقدمات سورة الزمر, والتي سميت بهذا الاسم لحديثها عن زمر المتقين, السعداء, المكرمين من أهل الجنة, وزمر
تعاقب الليل والنهار تنشأ هذه الظاهرة نتيجة لدوران الأرض حول نفسها خلال اليوم بالنسبة للشمس ، حيث تشرق الشمس بصورة متعاقبة على أحد نصفى الكرة الأرضية وتغرب فى نفس الوقت عن النصف الآخر